وقف عن:
محمد بن سليمان بن عبد الله الخليفة
-رحمه الله-
رواه مسلم (597)
وفضله: جاء في الحديث أن من قاله “غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر”. (مسلم 597).
وفي رواية أخرى: “إذا عملت بهن أدركت من سبقك، ولا يلحقك إلا من أخذ بمثل عملك”. (أحمد 12 / 186).
- صيغة ثانية: سبحان الله (33) مرة، الحمد لله (33) مرة، الله أكبر (34) مرة. (مسلم 596).
جاء في فضل هذه الصيغة: “لا يخيب قائلهن أو فاعلهن دبر كل صلاة مكتوبة”. (مسلم 596).
- صيغة ثالثة: سبحان الله (33) مرة، الحمد لله (33) مرة، الله أكبر (33) مرة. (البخاري 843، ومسلم 595).
جاء في فضل هذه الصيغة: “أفلا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم وتسبقون به من بعدكم؟ ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم”. (البخاري 843، ومسلم 595).
- صيغة رابعة: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر (33) مرة. (البخاري 6329)
جاء في فضل هذه الصيغة: “ألا أحدثكم إن أخذتم أدركتم من سبقكم، ولم يدرككم أحد بعدكم، وكنتم خير من أنتم بين ظهرانيه، إلا من عمل مثله؟”. (البخاري 6329)
- صيغة خامسة: سبحان الله (10) مرات، الحمد لله (10) مرات، الله أكبر (10) مرات. (البخاري 6329).
جاء في فضل هذه الصيغة: “أفلا أخبركم بأمر تدركون من كان قبلكم، وتسبقون من جاء بعدكم، ولا يأتي أحد بمثل ما جئتم إلا من جاء بمثله”. (البخاري 6329).
وجاء في فضلها أيضا: “خصلتان، أو خلتان لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة”. (أبو داود 5065، والترمذي 3410، والنسائي 1348، وابن ماجه 926).
- صيغة سادسة: سبحان الله (11) مرة، الحمد لله (11) مرة، الله أكبر (11) مرة. (البخاري 843، ومسلم 595).
جاء في فضل هذه الصيغة: “أفلا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم وتسبقون به من بعدكم؟ ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم؟”. (مسلم 595).
- صيغة سابعة: سبحان الله (25) مرة، الحمد لله (25) مرة، الله أكبر (25) مرة، لا إله إلا الله (25) مرة. (الترمذي 3413، والنسائي 3-76، وأحمد 35-479)
{الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سِنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يَؤوده حفظهما وهو العلي العظيم}
الحديث أخرجه النسائي في السنن الكبرى برقم 9848 .
وفضل قراءة آية الكرسي: “لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت”.
{قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد}
{قل أعوذ برب الفلق، من شر ما خلق، ومن شر غاسق إذا وقب، ومن شر النفثات في العقد، ومن شر حاسد إذا حسد}
{قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس ، من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة والناس}
رواه أبو داود 1523، والترمذي 2903
وبعد الفجر والمغرب تقال (ثلاث مرات)، بنية أنها من أذكار الصباح والمساء، وجاء في فضلها: قول النبي ﷺ: “تكفيك من كل شيء”، (أبو داود 5082)
رواه مسلم 709
وفي رواية: رب قني عذابك يوم تجمع عبادك.
رواه الترمذي 3474، وأحمد 29-512
يقوله بعد الفجر والمغرب وهو مستقبل القبلة وقبل أن يتكلم أو يقوم.
وفضله: “كُتب له بكل واحدة عشر حسنات، ومحيت عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكانت حرزا من كل مكروه، وحرزا من الشيطان الرجيم، ولم يحل لذنب يدركه إلا الشرك، وكان من أفضل الناس عملا، إلا رجلا يفضله، يقول أفضل مما قال”.
وإن نواها أذكارًا للصباح والمساء ففضله: “كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل”. رواه البخاري 6404، ومسلم 2693.
- أن يقولها بعد الصلوات المفروضة، في الإقامة أو السفر.
- أن يقولها بعد الفريضة مباشرة، وقبل النافلة الراتبة.
- أن يقولها وهو مستقبل القبلة.
- من أراد الخروج من المسجد لحاجة أو غيرها فله أن يقولها قائمًا وماشيًا وراكبًا.
- أن يجتهد في التنويع بين الصيغ والصفات، فيأتي بهذه مرة، وتلك مرة أخرى.
- أن يقتصر على الأعداد المذكورة بلا زيادة ولا نقص.
- إذا شك في عدد الأذكار أخذ بالأقل وبنى عليه.
- أن يعقد التسبيح بأنامل يده اليمنى.
- يستحب رفع الصوت بالاستغفار والتسبيح.
- أن يقولها قبل الدعاء لمن أراد الدعاء.
- لا بأس أن يفصل بينها وبين الصلاة بكلام لحاجة، وكذلك لو فصل بين الأذكار بعضها عن بعض.