{الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سِنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يَؤوده حفظهما وهو العلي العظيم}

فضلها:
جاء في الحديث عن أُبي بن كعب أن الجِّنَّي قال له: “إذا قرأتها -يعني آية الكُرسي- غدوةً أُجِرْتَ منا حتى تمسي، وإذا قرأتها حين تمسي أُجِرْتَ منا حتى تصبح”.
قال أُبٌّي: فغدوت إلى رسول الله ﷺ فأخبرته بذلك، فقال: (صدق الخبيثُ).
الحديث صححه الألباني في صحيح الترغيب (662)

﴿آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تَحمِل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تُحمِّلنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين﴾.

فضلها:
من قرأهما في ليلة كفتاه.
الحديث أخرجه البخاري (4008)، ومسلم (807)

فضلها: من قالها حين يصْبِحُ ويُمسي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، تَكْفِيه مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، رواه الترمذي (3575) وصححه الألباني.

رواه الترمذي (3391) وصححه الألباني.

فضله: ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات فيضره شيء.
رواه الترمذي (3388) وصححه الألباني.

فضله: كانَ النبيُّ ﷺ يُعَوِّذُ به الحَسَنَ والحُسَيْنَ، رواه البخاري (3371 )

فضله: من قاله لم تضره لدغة عقرب ونحوه، رواه مسلم (2709)

كان رسول الله ﷺ إذا أصبح قاله وإذا أمسى قاله، وفي لفظ: (كان يعلمنا إذا أصبحنا … وإذا أمسينا مثل ذلك).
الحديث صححه: الهيثمي، والنووي، والعراقي، والألباني في السلسلة الصحيحة (2989)

فضله: أن النبي ﷺ قال: إذا أصبحتم فقولوا اللَّهمَّ بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموتُ وإذا أمسيتم فقولوا اللَّهمَّ بك أمسينا وبك أصبحنا وبك نحيا وبك نموتُ وإليك المصيرُ. رواه ابن ماجة (3133) وصححه الألباني.

والمرأة تقول: أنا أمَتُك.

فضله: من قاله من نهار موقنًا بها، فمات من يومه قبل أن يمسي؛ فهو من أهل الجنة، ويسمى هذا الدعاء بسيد الاستغفار.
رواه البخاري (6323)

رواه مسلم (2723)

فضله: لم يكن رسول الله ﷺ يدع هؤلاء الدعوات، حين يمسي، وحين يصبح،
رواه أبو داود (5074) وصححه الألباني.

فضله: هذا الدعاء أرشد به النبي ﷺ أبا بكر -رضي الله عنه- أن يقوله إذا أصبح وإذا أمسى وإذا أخذ مضجعه، رواه الترمذي (3529) وصحَّحه الألباني.

فضله: مَن قاله كان له عَدْل رَقبة من ولد إسماعيل، وكُتِب له عشر حسنات، وحُطَّ عنه عشر سيِّئات، ورُفِع له عشر درجات، وكان في حِرزٍ من الشيطان حتى يُمسي، وإذا قالها إذا أمسى، كان له مثلُ ذلك حتى يُصبح.
رواه البخاري (6040)

• الأفضل قراءة هذه الأذكار بتمعن وحضور للقلب، حتى تحصل الفائدة ويتم التحصين.
• إذا فاتتك هذه الأذكار ثم تذكرتها لاحقا فاقرأها متى ما تذكرتها.
• قراءة كل هذه الأذكار تأخذ من وقتك حوالي 15 دقيقة فقط، فلا تفرّط في قراءتها فهي يسيرة.